وأكّد أنّ عدد المقاتلين التونسيين هو بين الأعلى ضمن الأجانب الذين يسافرون للالتحاق بمناطق النزاع.

وذكر مركز "كارنيغي" الأمريكي للأبحاث في دراسة نشرها أخيرا أنّ الفكر الجهادي انتشر في تونس بسبب قمع الرئيس السابق بن علي للإسلاميين خاصّة بعد النتائج التي حققوها سنة 1989، إلى جانب الفراغ الذي خلّفه سقوط نظامه.

وورد في التقرير الأممي أنّ العاملين في شبكات تجنيد المقاتلين التونسيين يحصلون على مبالغ تتراوح بين نحو 2700 و9000 أورو على المجند الجديد، حسب "مؤهلاته".